عدوى في طفل سابق لأوانه

عدوى في طفل سابق لأوانه
عدوى في طفل سابق لأوانه

سكس نار Video

سكس نار Video
Anonim

يمكن للطفل المبتسر أن يصاب بالتهابات في أي جزء تقريبا من الجسم؛ المواقع الأكثر شيوعا تشمل الدم، الرئتين، بطانة الدماغ والحبل الشوكي، الجلد، الكلى، المثانة، والأمعاء. قد يكتسب الطفل عدوى في الرحم (أثناء وجوده في الرحم) عندما تنتقل البكتيريا أو الفيروسات من دم الأم عبر المشيمة والحبل السري. ويمكن أيضا الحصول على العدوى أثناء الولادة من البكتيريا الطبيعية التي تعيش في الجهاز التناسلي، فضلا عن البكتيريا الضارة الأخرى والفيروسات. وأخيرا، يتطور بعض الأطفال بعدوى الولادة بعد أيام أو أسابيع في وحدة العناية المركزة.

>

بغض النظر عن الوقت الذي يتم فيه اكتساب العدوى، يصعب علاج العدوى لدى الأطفال الخدج لسببين:

  • لدى الطفل المبتسر نظام مناعي أقل تطورا (وأضداد أقل من والدته) من طفل كامل المدى. الجهاز المناعي والأجسام المضادة هي الدفاعات الرئيسية للجسم ضد العدوى.
  • غالبا ما يحتاج الطفل الخدج إلى عدد من الإجراءات الطبية بما في ذلك إدخال خطوط الوريد (إيف) والقسطرة والأنابيب الرغامية وربما المساعدة من جهاز التنفس الصناعي. في كل مرة يتم تنفيذ إجراء، وهناك فرصة لإدخال البكتيريا والفيروسات، أو الفطريات في نظام الطفل.

إذا كان طفلك مصابا بالعدوى، فقد تلاحظ بعض أو كل العلامات التالية:

  • عدم اليقظة أو النشاط؛
  • صعوبة تحمل التغذية؛
  • ضعف العضلات (مرن)؛
  • عدم القدرة على الحفاظ على درجة حرارة الجسم؛
  • شاحب أو رصدت لون البشرة، أو لون مصفر للجلد (اليرقان)؛
  • بطء معدل ضربات القلب. أو
  • انقطاع النفس (فترات عندما يتوقف الطفل عن التنفس).

هذه العلامات قد تكون خفيفة أو دراماتيكية، اعتمادا على شدة العدوى.

حالما يكون هناك أي شك في إصابة طفلك بالعدوى، يحصل موظفو نيكو على عينات من الدم، وغالبا ما يكون البول وسائل العمود الفقري لإرسالها إلى المختبر لتحليلها. يمكن أن يستغرق 24 إلى 48 ساعة قبل أن تظهر الدراسات المختبرية أي دليل على الإصابة. إذا كان هناك دليل على العدوى، يتم التعامل مع طفلك بالمضادات الحيوية. قد تكون هناك حاجة أيضا السوائل إيف، والأكسجين، أو التهوية الميكانيكية (مساعدة من جهاز التنفس).

على الرغم من أن بعض الإصابات يمكن أن تكون خطيرة جدا، فإن معظمها يستجيب للمضادات الحيوية. في وقت سابق يتم التعامل مع طفلك، كلما كان ذلك أفضل فرص النجاح في مكافحة العدوى.