التهابات الجهاز التنفسي الحادة: الأسباب والأعراض والتشخيص

التهابات الجهاز التنفسي الحادة: الأسباب والأعراض والتشخيص
التهابات الجهاز التنفسي الحادة: الأسباب والأعراض والتشخيص

من زينو نهار اليوم ØµØ Ø¹ÙŠØ¯ÙƒÙ… انشر الفيديو Øتى يراه كل الØ

من زينو نهار اليوم ØµØ Ø¹ÙŠØ¯ÙƒÙ… انشر الفيديو Øتى يراه كل الØ

جدول المحتويات:

Anonim
> ما هي عدوى الجهاز التنفسي الحاد؟

عدوى الجهاز التنفسي الحادة هي عدوى قد تتداخل مع التنفس الطبيعي، ويمكن أن تؤثر فقط على الجهاز التنفسي العلوي الخاص بك، والذي يبدأ في الجيوب الأنفية وينتهي في الحبال الصوتية الخاصة بك.ويمكن أن تؤثر أيضا على مجرد الخاص بك

هذا المرض خطير بشكل خاص على الأطفال وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز المناعي.

> الأعراض ما هي أعراض العدوى التنفسية الحادة؟

الأعراض التي تواجهها ستكون مختلفة إذا كانت عدوى الجهاز التنفسي السفلي أو العلوي الأعراض يمكن أن تشمل:

الازدحام، إما في الجيوب الأنفية أو الرئتين

سيلان الأنف

  • السعال
  • التهاب الحلق
  • آلام الجسم
  • التعب
  • اتصل بطبيبك إذا واجهت
  • >

حمى أكثر من 103 درجة فهرنهايت (39 درجة مئوية) وقشعريرة

صعوبة في التنفس
  • دوخة
  • فقدان الوعي
  • الأسباب ما الذي يسبب التهابات الجهاز التنفسي الحادة؟
  • هناك عدة أسباب مختلفة للعدوى التنفسية الحادة.

أسباب عدوى الجهاز التنفسي العلوي:

التهاب البلعوم الحاد

عدوى الأذن الحادة

  • نزلات البرد
  • أسباب التهاب الجهاز التنفسي السفلي:
التهاب الشعب الهوائية

الالتهاب الرئوي

  • التهاب القصبات
  • عوامل الخطر في خطر الإصابة بالعدوى التنفسية الحادة؟
  • يكاد يكون من المستحيل تجنب الفيروسات والبكتيريا، ولكن بعض عوامل الخطر تزيد من فرص الإصابة بالعدوى التنفسية الحادة. إن الأجهزة المناعية للأطفال وكبار السن أكثر تعرضا للتأثر بالفيروسات. الأطفال معرضون للخطر بشكل خاص بسبب اتصالهم المستمر مع الأطفال الآخرين الذين يمكن أن يكونوا ناقلات الفيروس. وغالبا ما لا يغسل الأطفال أيديهم بانتظام. هم أيضا أكثر عرضة لفرك عيونهم ووضع أصابعهم في أفواههم، مما أدى إلى انتشار الفيروسات.

الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو غيرها من مشاكل الرئة هم أكثر عرضة للتعاقد على عدوى الجهاز التنفسي الحادة. أي شخص قد يكون الجهاز المناعي قد ضعفت بسبب مرض آخر في خطر. المدخنين أيضا في خطر كبير ولديهم المزيد من المتاعب في التعافي.

التشخيص كيف يتم تشخيص العدوى التنفسية الحادة؟

في الامتحان التنفسي، يركز الطبيب على تنفسك. وسوف تحقق من السوائل والالتهابات في الرئتين من خلال الاستماع لأصوات غير طبيعية في الرئتين عند التنفس. قد يراقب الطبيب أنفك وآذانك، وتحقق من الحلق. إذا كان طبيبك يعتقد أن العدوى في الجهاز التنفسي السفلي، قد تكون الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية ضرورية للتحقق من حالة الرئتين.

كانت اختبارات وظائف الرئة مفيدة كأدوات تشخيصية. نبض قياس التأكسج، المعروف أيضا باسم نبض الثور، يمكن التحقق من كمية الأوكسجين يحصل في الرئتين.قد يأخذ الطبيب أيضا مسحة من أنفك أو فمك، أو يطلب منك سعال عينة من البلغم (سعال من الرئتين) للتحقق من نوع الفيروس أو البكتيريا المسببة للمرض.

العلاج كيف يتم علاج عدوى الجهاز التنفسي الحادة؟

مع العديد من الفيروسات، لا توجد علاجات معروفة. قد يصف طبيبك أدوية لإدارة الأعراض أثناء مراقبة حالتك. إذا كان طبيبك يشتبه في عدوى بكتيرية، فإنها قد وصف المضادات الحيوية.

المضاعفات ما هي المضاعفات المحتملة للعدوى التنفسية الحادة؟

مضاعفات العدوى التنفسية الحادة خطيرة للغاية ويمكن أن تؤدي إلى أضرار دائمة وحتى الموت. وتشمل:

توقف التنفس، والذي يحدث عندما توقف الرئتين عن العمل

فشل الجهاز التنفسي، وارتفاع في ثاني أكسيد الكربون في الدم الناجم عن الرئتين لا تعمل بشكل صحيح

  • قصور القلب الاحتقاني
  • الوقايةالوقاية من العدوى التنفسية الحادة < معظم أسباب عدوى الجهاز التنفسي الحادة ليست قابلة للعلاج. ولذلك، الوقاية هي أفضل طريقة لدرء التهابات الجهاز التنفسي الضارة. الحصول على مر (الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) وقاح السعال الديكي سوف يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالعدوى التنفسية.
  • والآخر يذكر أن التطعيم ضد الأنفلونزا والرئة. يمكن مراجعة لمن ينصح كل منهم، أو التحدث مع طبيبك حول الحصول على هذه.

ممارسة النظافة الجيدة:

اغسل يديك بشكل متكرر، خاصة بعد أن كنت في مكان عام.

عطس دائما في ذراع قميصك أو في أنسجة. على الرغم من أن هذا قد لا يخفف من الأعراض الخاصة بك، وسوف يمنعك من انتشار الأمراض المعدية.

تجنب لمس وجهك، وخاصة عينيك وفمك، لمنع إدخال الجراثيم في النظام الخاص بك.

  • يجب عليك أيضا تجنب التدخين والتأكد من تضمين الكثير من الفيتامينات في نظامك الغذائي، مثل فيتامين C، مما يساعد على تعزيز الجهاز المناعي.